كيف يشجع كتاب “قوة التركيز” على التعلم المستمر والتطور كأسس للنجاح؟
الحالات النفسية: تردي الحالة النفسية تضر بالقدرة على التركيز، أهمها مشاكل التوتر والقلق، حالات الاكتئاب والإحباط، المشاكل والصدمات العاطفية، الاضطراب ثنائي القطب وما إلى ذلك.
إنَّ تقليل مصادر الإلهاء هذه ليس بالأمر السهل؛ فرغم أنَّ الأمر يبدو بسيطاً، إلَّا أنَّك بالتأكيد ستجد صعوبة أكبر في التعامل مع الأشخاص كزميل العمل أو الطفل أو شريك السكن بهذه الطريقة.
يُشدّد على أهمية التركيز على نقاط القوة بدلاً من محاولة إصلاح نقاط الضعف، فالأشخاص الناجحون يخصصون وقتهم للأمور التي يجيدونها، بينما يفوّضون المهام الأخرى.
لا تجزع إذا واجهت عقبات من أجل البقاء يقظاً ومركزاً وعلى أهبة الاستعداد، فحتى الأشخاص المنتجون يجدون أنفسهم في روتين ممل من وقت لآخر، فما يهم حقاً هو أن تراقب نفسك حتى تتدخل في الوقت المناسب إذا انحرفت عن المسار الصحيح.
من أهم الأشياء التي يمكنك القيام بها، ممارسة الرعاية الذاتية الشخصية مثل الحصول على قسط كافٍ من النوم، واتباع نظام غذائي شاهد المزيد صحي، وتجنب مصادر التوتر بقدر المستطاع.
يميل الأشخاص الذين لديهم أنسجة دهنية أكثر إلى الحصول على كمية أقل من الماء مقارنةً بالأشخاص ذوي الأنسجة الدهنية الأقل. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن لديهم أيضًا أنسجة دماغية أقل مما يعني كفاءة دماغية أقل.
وبالإضافة إلى ذلك، يتناول المؤلفون القوة التحويلية للتركيز. انقر على الرابط يسلطون الضوء على أن التركيز ليس ثابتًا؛ بل هو قوة ديناميكية يمكننا زراعتها وتحسينها.
التركيز سر النجاح – الأشخاص الناجحون يوجّهون طاقتهم نحو أهدافهم، بينما يعاني الفاشلون من التشتّت.
لم يقتصر المؤلفون في “قوة التركيز” على تقديم نصائح فقط، بل قدموا استراتيجيات محددة وأمثلة حية تعكس كيف يمكن للتركيز أن يؤدي إلى التفوق في مختلف المجالات، سواء كان ذلك في الحياة المهنية أو الشخصية أو المالية.
لحسن الحظ، يشبه التركيز إلى حد كبير عمل العضلات؛ فكلَّما عملت على بنائه أكثر، أصبح أقوى.
نصائح طبية أكلات وتمارين تقوية العظام والوقاية من هشاشة العظم
اعتن بغذائك وكُلّْ جيداً: لا تفوت وجباتك الغذائية أو تهملها، وتناول أنواع الأطعمة التي تحافظ على مستويات طبيعية من سكر الدم وتجنب تلك التي تسبب ارتفاعات أو انخفاضات بسكر الدم، واختر الأطعمة التي تساعد عقلك على العمل بسلاسة أكبر مثل الخضار الورقية والسمك والمكسرات وغيرها.
صعوبة الالتزام بالمواعيد الهامة، مثل مواعيد الاجتماعات في العمل، أو المواعيد المُقرّرة لإنجاز مهام معينة.